نشر موقع المدار الأول في الشمال، استطلاع للرأي، حول صاحب الحظوظ الأكبر للفوز برئاسة مجلس جولس في الانتخابات القادمة، من بين المرشحين : 1- وسام نبواني 2 - قاسم هنو 3 - سامر هنو 4 - فهيم هنو 5 -سليم طريف 6 -عادل عامر 7 -امير ابو خلا
وطرح الاستطلاع السؤال التالي:
استفتاء اولي يعكس رأي الشارع الجلساوي حول من سيكون رئيس مجلس المحلي القادم ؟
وحسب النتائج الأولية وبعد اغلاق الاستطلاع ، اليوم الاثنين 15.10.18 كان رأي الشارع الجلساوي حول من سيكون رئيس مجلس المحلي القادم ،
تبين ان صوت 1259:
- المكان الأول المحامي وسام نبواني حاز على نسبة 46.62% .
- المكان الثاني المرشح السيد قاسم هنو على نسبة 11.04%
- المكان الثالث السيد سامر هنو 9.85%
- المكان الرابع : عادل عامر 8.98% ، المكان الخامس امير ابو خلا 8.50% ، المكان السادس سليم طريف 6.67% ، المكان السابع فهيم هنو 5.88% - ورقة بيضاء 2.46% .
كما يتبين لنا من استطلاع اهلنا في جولس ، انه سيتم حسم المعركة النتخابية من الجولة الأولى في جولس ، طبعا كل نتيجة قابلة للتغيير في حال استطاع أحد المرشحين تحسين وضعه او عقد صفقة سياسية كبيرة مع مرشحين اخرين.
كما عودناكم فإن موقع المدار الأول في الشمال والمتمركز على قمة المواقع العربية المحلية في البلاد، سيواصل مواكبة الانتخابات في كل بلد وآخر من أجل وضعكم أعزائي في قلب الحدث للقالب الانتخابي.
موقع المدار والذي يواكب الانتخابات المحلية في كل البلدان، يعتبر نفسه منصة ونافذة واسعة للجميع ويطلب من الناخبين والمرشحين التحلي بالصبر وبالروح الرياضية العالية فعين المدار لا تسهر على النتائج النهائية للانتخابات وحسب وإنما على مرور المسيرة والجولة الانتخابية بهدوء وأمان ودون حواجز شائكة.
للمصداقية يذكر انه لا يمكن تصويت لأي مرشح في اي استفتاء لأكثر من مرة واحدة حيث ان ip لكل حاسوب لا يسمح بذلك ،الا في حالات لا يمكن للموقع ان يكون له مسؤولية عنها وفي ظروفً لا يستطيع معرفتها . وسيتم شطب الأصوات اكثر من مرة من نفس ip .
تنويه حول الاستفتاء
موقع المدار الأول في الشمال ينوه في صريح العبارة انه في مسافة واحدة من الجميع وهو ليس طرفً في الانتخابات ولا يميز مرشح عن اخيه الأخر. انما هو جسم مستقل بحد ذاته ويعمل في مهنية ومصداقية تامه ويتمنى الخير لجميع ابناء شعبنا على حدً سواء ، دون استثناء .
"للمدار" الحق في إجراء مبادرات واستطلاعات رأي كهذه في كل مكان وزمان يشاءهما فالمدار وطاقمه يعملان بمهنية بحثة ودون تأثيرات جانبية أو خارجية وبناء على ذلك فكان لا مانع لدى المدار في الاستمرار بالاستطلاع دون التمييز أو التحيز لأي طرف كان وسيعرض النتائج والحقائق الميدانية وغيرها كما هي.