مساء اليوم الاحد سيتم اللقاء الكروي العالمي المرتقب حيت يتقابل على ستاذ ملعب لوجينكي بالعاصمه الروسيه موسكو قطبي مسابقة نهائي كاس العالم بين منتخبي كرةاتيا القوي ومنتخب فرنسا ربما الاقوى من بينهما .

لم تكن طرسق الوصول للنهائي للمنتخبين مفروشه بالورود وانما بالاشواك ايضا فكان المنتخب الكرواتي بحق مفاجأأة البطوله هذه المرحله وقد اتبث انه المنتخب الصغير الكبير الذ تمكن من هزم اقوى منتخبات العالم على الاطلاق وهذ مما يتبث صدق ما قلته في بداية البطوله قبل شهر تماما ان الكوره غوال وهي المستديره التي لا تخلو من المفاجات والهزات .المنتخب الفرنسي اتبث للجميع انه منتخب قوي وواسع الخبره بمثل هذه المواقف فبخبرته وتصميم لاعبيه وصل الى النهائي بجذاره ليلعب مباراته الفاصله امام منافسه الكرواتي على شرف رقع الكاس الذهبيه التي تزن خمسة كيلوغرامات من الذهب الخالص !

ان مجرد وصول اي منتخب للدور النهائي يعتبر فوزا حتى ولو خسر المباراه فكل منتخب في العالم يتمنى ان يقف على ارضية الملعب ليدوس عشبه ونجيله في النهائي لذلك انا اعتقد ان لا خاسر في هذا اللقاء .

عموما اقول ان احد المتباريين سيرفع الكاس وتزيد المراهنات والتكهنات في عملية تديد من الذي سيسجا اكبر عدد من الاهداف ليضمن فوزه بالكاس ويحتفظ بها لاربع سنوات قادمه !!

اعتقد باجتهادي الشخصي ان الفوز الكاس ستكون من نصيب المنتخب الكرواتي المفاجىء لانه سيلعب بشوق وحراره ليدخل التاريخ الكروي بحصوله على البطوله لاول مرة في تاريحه بعد ان يجد الابواب الفرنسيه منهاره امام هجمات وتسجيلا لاعبيه ولكني لن اتفاجا اذا كانت الكاس من نصيب فرنسا القويه بمنتخبها .

احدهما سيفوز وسوف نصفق للفائز لا كرة الفدم لا تخل من هازم ومعزوم لذلك سنهتف للفائز اما شريكه فسنقول له هارد لاك اي حظا اوفر وباي باي يا روسيا هذه المرّه !!