68% من المستطلعين آراؤهم في المجتمع العربي يعتقدون أن قراءة الرسائل وكتابتها على الهاتف المحمول أثناء القيادة عملية خطيرة للغاية أو شديد الخطورة, ومع ذلك يعترف 37% من السائقين في المجتمع العربي بأنهم يفعلون ذلك, وفقًا لاستطلاع جديد أجرته جمعية أور ياروك من خلال معهد الاستطلاعات "مأجار موحوت".

يسعى الاستطلاع إلى فحص نسبة السائقين في إسرائيل الذين يتحدثون ويقرأون/ يرسلون رسائل نصية قصيرة SMS أثناء القيادة ويتصفحون الإنترنت والشبكات الاجتماعية وتصور المخاطر التي تنطوي عليها هذه الأنشطة.

كما يظهر الاستطلاع في المجتمع العربي:

اعترف 35٪ من المستطلعين آراؤهم بأنهم يتحدثون بين الحين والآخر على هواتفهم المحمولة بدون سماعة صوتية (ديبوريت) أو سماعة أذن. في الوقت نفسه يعتقد 64% من المستطلعين آراؤهم من المجتمع العربي أن التحدث على الهاتف المحمول دون استخدام سماعة صوتية (ديبوريت) أثناء القيادة أمر خطير للغاية أو شديد الخطورة.
أفاد 20% من المستطلعين آراؤهم بأنهم يتصفحون أحياناً في الشبكات الاجتماعية أثناء القيادة. ومع ذلك, يعتقد 71% أن تصفح الإنترنت أثناء القيادة يمثل خطورة كبيرة أو كبيرة جدًا.
· أشار 35% من المستطلعين آراؤهم إلى أنهم لم يصادفوا مؤخرًا كاميرات لفرض مخالفات على استخدام الهاتف المحمول وجرائم البلطجة (كاميرات صغيرة على شكل قبة).

يعتقد 69% من المستطلعين آراؤهم أنه يجب استخدام كاميرات الإنفاد على جرائم البلطجة وأن استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة ممنوع.

إيريز كيتا, مدير عام جمعية أور ياروك: "تشتيت الانتباه أثناء القيادة هو أحد أخطر المخالفات المرورية عندما تكون السيارة تسير بالفعل بدون سائق. الغالبية العظمى من الجمهور على علم بالمخاطر ولكنهم لا يخشون من أن يتم القبض عليهم من قبل الشرطة ويستمرون في تعريضنا للخطر كل يوم. الشرطة تفتقر إلى 200 سيارة دورية وتفتقر الى مئات من أفراد الشرطة وهذه هي النتيجة. يجب على دولة إسرائيل أن تشدد الحرب على السائقين الذين يقومون بإرسال الرسائل النصية أو أولئك الذين يتصفحون أثناء القيادة. السبيل إلى القيام بذلك هو من خلال وجود أكبر لأفراد الشرطة وزيادة الدوريات والتنقل على الطرق. لذلك يجب إضافة المزيد من دوريات الشرطة والمزيد من أفراد الشرطة لإنشاء رادع يمنع السائقين من استخدام الهاتف الخلوي أثناء القيادة. لا بديل عن تواجد الشرطة على الطرقات لتقليل حوادث الطرق وانقاذ الارواح".

أكثر من ثلث المستطلعين آراؤهم من المجتمع العربي يقرؤون أو يكتبون رسائل أثناء القيادة:

المجتمع العربي: أفاد 37% من المستطلعين آراؤهم بأنهم يقرؤون أو يكتبون أحيانًا رسائل نصية SMS / WhatsApp أثناء القيادة. في الوقت نفسه, يعتقد 68% من المستطلعين آراؤهم أن قراءة أو كتابة رسالة أثناء القيادة أمر خطير للغاية أو شديد الخطورة.
المجتمع اليهودي: 39% من المستطلعين آراؤهم أفادوا بأنهم يقرؤون أو يكتبون أحياناً رسائل نصية SMS / WhatsApp أثناء القيادة. في الوقت نفسه, يعتقد 94% من المستطلعين آراؤهم أن قراءة أو كتابة رسالة أثناء القيادة أمر خطير للغاية إلى حد كبير أو إلى حد كبير جدا..
اعترف 35% من المستطلعين آراؤهم من المجتمع العربي بأنهم يتحدثون أحيانًا على هواتفهم المحمولة دون سماعة صوتية (ديبوريت) أو سماعة أذن

المجتمع العربي: اعترف 35% من المستطلعين آراؤهم بأنهم يتحدثون بين الحين والآخر على هواتفهم المحمولة بدون سماعة صوتية (ديبوريت) أو سماعة أذن. في الوقت نفسه, يعتقد 64% من المستطلعين آراؤهم من المجتمع العربي أن التحدث على الهاتف المحمول دون استخدام سماعة صوتية (ديبوريت) أثناء القيادة أمر خطير الى حد كبير أو شديد الخطورة الى حد كبير جداً.
المجتمع اليهودي: 33% من المستطلعين اعترفوا بأنهم يتحدثون بين الحين والآخر على هواتفهم المحمولة بدون سماعة صوتية (ديبوريت) أو سماعة أذن. في الوقت نفسه, يعتقد 84% من المستطلعين آراؤهم من المجتمع اليهودي أن التحدث على الهاتف المحمول دون استخدام سماعة صوتية (ديبوريت) أثناء القيادة أمر خطير الى حد كبير أو شديد الخطورة الى حد كبير جداً..
خُمس المستطلعين آراؤهم من المجتمع العربي يتصفحون مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك, إنستغرام, تيكتوك, إلخ) أثناء القيادة:

المجتمع العربي: أفاد 20% من المستطلعين آراؤهم بأنهم يتصفحون مواقع التواصل الاجتماعي أحياناً أثناء القيادة. وعلى الرغم من ذلك, يعتقد 71% أن تصفح الإنترنت أثناء القيادة يمثل خطورة الى حد كبير أو الى حد كبير جداً.
المجتمع اليهودي: 11% من المستطلعين آراؤهم أفادوا بأنهم يتصفحون أحياناً الشبكات الاجتماعية أثناء القيادة. وعلى الرغم من ذلك, فإن 94% يعتقدون أن تصفح الإنترنت أثناء القيادة يمثل خطورة الى حد كبير أو الى حد كبير جداً.
عند سؤالهم عما إذا كانوا قد شاهدوا كاميرات فرض القانون على الطرق الإسرائيلية في الشهر الماضي لإنفاذ مخالفات جرائم استخدام الهاتف المحمول ومخالفات البلطجة (كاميرات صغيرة على شكل قبة)

المجتمع العربي: أفاد 35% من المستطلعين آراؤهم أنهم لم يصادفوا مؤخرًا كاميرات لإنفاد القانون على مخالفات جرائم استخدام الهاتف المحمول وجرائم البلطجة (كاميرات على شكل قبة).
المجتمع اليهودي: أشار 63% من المستطلعين آراؤهم أنهم لم يصادفوا مؤخرًا كاميرات لفرض وإنفاد القانون على مخالفات جرائم استخدام الهاتف المحمول وجرائم البلطجة (كاميرات على شكل قبة).
أجاب الغالبية العظمى بالإيجاب عند سؤالهم عما إذا كان يجب استخدام الكاميرات لفرض وإنفاد القانون على مخالفات استخدام الهاتف المحمول وجرائم البلطجة (كاميرات على شكل قبة).

المجتمع العربي: 69% من المستطلعين آراؤهم يعتقدون أنه يجب استخدام الكاميرات لفرض وإنفاد القانون على جرائم البلطجة وأن استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة محظور.
المجتمع اليهودي: 82% من المستطلعين آراؤهم يعتقدون أنه يجب استخدام الكاميرات لفرض القانون على جرائم البلطجة وأن استخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة محظور.

أُجريت الدراسة في منتصف تشرين الأول (أكتوبر) 2021 من خلال استطلاع عبر الإنترنت من خلال لجنة منتظمة متعددة المشاركين من 504 رجال ونساء تتراوح أعمارهم بين 18 وما فوق, والذين يشكلون عينة تمثيلية وطنية للسكان في دولة إسرائيل.

خطأ أخذ العينات بالنسبة للتقديرات المختلفة هو 4.4٪.