بيت جن : أجتماع يعالج قضايا الغش والخداع وقضايا الفساد ضد المواطن تحت عنوان  الغش والخداع -لا يُرَد ولا يُستبدَل-.. ولا يباع
 
بمبادرة من الشاب الطموح وصاحب الافكارالايجابية وليس السياسية  شادي شفيق قبلان سكرتير الدورية الشبابية في حزب العمل  ونائب رئيسة " משמרת צעירה במפלגת עבודה ח"כ מיכל בירן "
أقيم اليوم ولأول مرة في قرية بيت جن وعلى المستوى الطائفي  أجتماع يعالج ظاهرة الغش والخداع ضد المواطن في الدولة  . حضر الاجتماع لفيف من وجهاء وأهالي قرية بيت جن والقرى المجاورة , حيث تولى العرافة الشاب صالح غانم والذي شرح من خلال كلماتة المعبرة هدف هذا ألقاء وقال : مؤسسات مجتمعنا المدني أرى انها بحاجة الى تفعيل ادواتها في مواجهة ظاهرة خطيرة في المجتمع ألا وهي ظاهرة الغش والخداع التي تمارس ضد المواطن...
وبعد ذلك القى الشاب شادي قبلان ابن قرية بيت جن كلمتة ورحب بالحضور الكرام ,  وشرح عن أهمية الظاهرة " ظاهرة الغش والخداع " , وتلية كلمة السيد بيان قبلان رئيس مجلس بيت جن المحلي وتطرق الى عدة مواضيع منها : ايجاد وتفعيل ما هو موجود في المجتمعات المتطورة.
ومن بعدة تحدث السيد حسين فارس قائد حرس الحدود سابقآ ابن قرية حرفيش.  رئيس مجلس يركا المحلي , وتلية كلمة السيد وجية كيوف الذي تطرق الى مشاكل المجالس والسلطات المحلية التي نواجهها في حياتنا اليومية والتي من المفروض أن تعالج  من قبل السلطات المختصة لذلك ,
كما وتحدث عدد من أعضاء الكنيست الذين تواجدوا بين الحضور ومنهم عضو الكنيست السيد أيتن كابل الذي بارك في مثل هذة الزيارة وشكر الشاب شادي قبلان على هذة المبادرة الفعالة واللفتة المميزة ودعى كل الشباب والجيل الصاعد  لعلاج مثل هذة الظواهر السلبية وقلعها من مجتمعنا كليآ .
والجدير بالذكر بأن السيد أيتن كابل مدح السيد شادي قبلان وقال بأن شادي شاب طموح وفعال ولدية القدرات بالادارة السليمة في شتى المجالات .
وألقت عضوة البرلمان ورئيسة " משמרת צעירה במפלגת עבודה السيدة ميخال بيرن كلمتها , وبعدها تحدث ضابط الشرطة سابقآ السيد " עמוס בר נצ"ם בנימוס " وتلية كلمة السيد وعضو الكنيست " ד"ר נחמן שי " كما وأختتم الاجتماع عضو الكنيست משה מזרחי  מטעם מפלגת העבודה. בעבר שימש ניצב במשטרת ישראל וכיהן כראש האגף לחקירות ומודיעין, وتحدث عن أهمية الامر وعن علاج بمثل هذة المشاكل وقال : في دولة كثر بها الغش والخداع والتزييف بين الناس ربما يعود للوضع المادي الصعب الذي تعيشه الناس او ربما يعود على الآغلب الى ضعف الآواصر وانفصالها من منظومة القيم التي تحفظ انسانية المجتمع من خلال الرقيب الداخلي الفاعل في الآنسان وهو الضمير والذي يوجهه الى المسار الصحيح في التعامل مع الآخرين , وبعد ذلك فسح المجال لكل من لدية سؤال ...