تستعد الطائفة الاسلامية في البلاد لاستقبال عيد الفطر السعيد ،اسوة بالعالمين العربي والاسلامي ،بعد صيام وقيام شهر رمضان الفضيل ،والاستعدادات في اوجها لابتياع المواد التموينية واللحوم على اختلاف انواعها ،المشروبات الخفيفة والحلويات .... مراسل "موقع المدار الأول في الشمال ا" تجول ظهر اليوم في "مركاز همزون " يركا لنقل صورة حول تحضيرات المحتفلين بالعيد والتزود بالمواد المختلفة .... وقد التقى مراسلنا بعدد من المتسوقين من مختلف القرى العربية الذين وصلول لابتياع حاجياتهم ...

سعد ريحاوي من قرية المكر قال لمراسلنا انه زبون دائم في" مركاز همزون " ويبتاع كل حاجياته من هذا المحل على مدار العام ،وأضاف :هناك امر اخر يشدني الى هذا المحل وهو سخاء ادارة المحل حيث يقومون في شهر رمضان بتوزيع العديد من الطرود الغذائية على القراء في قرى المنطقة.

اما اسعد سمري (جديدة ) وباهر سعسعاني من ابو سنان فقد اجمعا ان الاسعار والخدمة التي يقدمها مركاز همزون لزبائنه منقطعة النظير ولذلك كان لا بد من ابتياع حاجيات العيد من هذا المحل.

وقد التقى مراسلنا بمحمد عقبة الذي جاء من اقصى الشمال (طوبا ) وقال : المشوار بعيد بالفعل لكنني ازور هذا المحل بشكل دائم وابتاع حاجيات العائلة وذلك لعدة اسباب ومن أهمها ان الزبون لا يحتار كثيرا فكل شيئ متوفر هنا والاسعار مقبولة جدا.

اما فادي عبد الرازق وهديل صفية من كفر ياسيف فقد قالا : في هذا المحل تشعر بمتعة التسوق ،الاسعار ،الخدمة والمكان الفسيح والمريح ناهيك عن الحملات العديدة التي تغري الزبائن.

اما شوكت حجو ومحمد عباس من دير حنا فقد اصرا ان مركاز همزون هو الافضل وخاصة الاسعار والخدمة وعليه فقد جاءوا اليوم لشراء حاجيات العيد.

بدورها فقد أكدت نبال نبراوي من عكا حسن المعاملة والاسعار المقبولة في مركاز همزون وبالتالي ابتياع حاجيات العيد من هذا المحل يوفر بعض المال على الزبون وكذلك الوقت لان المحل متوفر فيه كل شيء.