أنا أرملة31 تقدم لخطبتى شخص محترم من أسرة محترمة ظروفه المادية جيدة جداً ولكن لا أستطبع قبوله كزوج يكبرنى بـ10سنوات ولكن شكلاً أكبر منى كثيراً ولكنه طيب وأنا فى حاجة لاستقرار نفسى ومادى ومعنوى شديد لابنتى بالأخص أنا أرملة منذ 3سنوات وتقدم لى الكثير الصغير والكبير ، لم أشعر بالراحة إلا لقليل لأن خوفى من ظروفهم كانت تؤرقنى من مطلق ولديه مشكلات أو طمع فى شقتى أو أننى أوفر بالنسبة له من العذراء.

الصورة للتوضيح !!

أماهذا الرجل فهو مناسب مادياً ولم يتزوج وسيوفر لى وبنتى حياة كريمة كتير من توقعاتى ولكن يقف بينى وبينة حائل القبول فمن ناحيته أشعر أنه سعيد جداً ولا يعرف كيف يرضينى وابنتى ،ولكن لديه بعض العيوب الخلقية ليست بكبيرة لكن مع مظهره تجعلنى أنفر بعض الشىء ولا أتخيله كزوج وأنا أقول لنفسى أننى سأتعود بمرور الوقت وأتعامل معه ، ولكن أخشى إحراجه أو الإحراج منه خارج البيت فهو إنسان طيب ولا يوجد إنسان كامل أخشى القبول وأخشى أيضاً الرفض أقبله وأندم أو أظلمه ولا أستطبع إسعاده أم أرفضه وأبقى غير مستقرة أنا وابنتى وقد أحرم ابنتى من عيشة كريمة وحياة لا أستطبع انا توفيرها وقد يكون أب حنون أرجوكم سرعة الرد  ، ولكن رجاء أنا فى حيرة الدين يقول من رضى دينة لا شكلة ومظهره ، ولكن القبول وأهميته .