انتخبت عارضة الأزياء التشيكية صاحبة أكبر قلب، وفقاً لمجلة elle وجاء هذا التتويج بسب حرصها الشديد على المشاركة في معظم الأعمال الخيرية لمساعدة المحتاجين والمعوزين، وأوضحت بترا "ربما يعود السبب في مشاركتي لكل هذه الأعمال إلى الحادث المؤلم الذي تعرضت له أثناء تواجدي في تايلند لدى حدوث كارثة تسونامي".
وكانت بترا قد باشرت الأعمال الإنسانية بعد تعافيها من أزمتها، حيث قامت بجولة على 11 دولة برفقة 5 موظفين قامت باستخدامهم بهدف مساعدتها في حملتها، كما انشأت مؤسسة خيرية تعمل من أجل الأطفال، وهي بصدد انتاج فيلماً وثائقياً بعنوان "تطور الحب".
وعن علاقاتها الغرامية، أوضحت بترا "حياتي ملكي ولا دخل لأحد بها، ولن ادخل في تفاصيل أو اسم حبيبي، ولكنني أؤكد انني لست على علاقة مع أي ممثل، خاصة بعد انتشار شائعة ارتباطي بالممثل الرائع والموهوب شون بين الذي لا يمثل لي سوى صديق مقرب جداً".