تقوم شرطة السير مؤخرا بحملات متواصله لغرض المحافظه على ارواح الناس اولا وتطبيق قوانين السير المشروعه على السائقين وسياراتهم وسلامة المشاه ايضا .

تقوم الشرطه بتوزيع افرادها داخل وخارج المناطق الماهوله والطرق الرئيسيه التي تربط المدن والمدن مستعملة جميع الوسائل اوالاليات الحديثه لضبط المخالفين والمخالفات خصوصا مخالفات السرعه وعدم الانصياع لاشارات المرور والتحث بالهاتف والواتس اب وعدم وصع الاحزمه الواقيه اثناء قيادة السيارات .

مخلفات لها وزنها وتجاوزات توجب عدم اهمالها لانها تعرض ارواح فاعليها وغيرهم للخطر المباشر وغير المباشر خصوصا بالنسبة لسائقين عجولين يتخبطون بشعور عدم المبالاه وقلة الانتباه والاحتراس اثناء قيادتهم لسياراتهم السالكه وغير السالكه احيانا .

قامت وزارة المواصلات بالاشتراك مع السك الشرطي بوضع وتشريع قوانين جديده لمعابقة من تسول له نفسه بعبور القانون او التعدي عليه ليكونوا عبرة لغيرهم ورادعا مؤلما لهم لعدم الرجوع على نفس الخطأ .

ان اوضاع السير المزريه التي تسود اكثرية شوارع البلاد في الفترة الاخيره تتطلب التعاون بين شرطة السير ووزارة المواصلات والسلطات المحليه من اجل درىء الخطر ورفعه عن اعناق رواد الشوارع من السائقين والمشاه وعدم التنصل من المسؤوليه لانها على الجميع وللجميع والكل مطالب باجراء التصليحات السريعه والضروريه لامر الساعه بالشوارع المهينه التي تعرض روادها للاخطار وسياراتهم للخراب خصوصا الاضرار بالاطارات باهظة الاثمان .

الحذر مطلوب لجماية ارواحنا واجسادنا والحفاظ على جيوبنا من دفع المخالفات التي لاتعرف الرحمه بما فيها سحب رخص القياده لمدد مختلفه الامر المتعلق بنوعية المخالفه المرتكبه .

دعونا نسوق ينباهه واخذ عامل الاحتياط دائما والانتباه لاخطاء الغير فجميعنا نقع بالخطا حيت اننا لا نملك الحصانه منه وعنه وان نقود سياراتنا متجنبين رجال الشرطه النتظرين للهفوات لفرض العرامات وان نعود لبيوتنا وعائلاتنا بالخير والسلامه .