ضمن لقاءات عائلة مريم الجليليّة التي تلتقي مرة كل شهر في إحدى كنائس الجليل بشتى انتماءاتها الكنسية ومنذ إحدى عشر سنة . جاء يوم السبت دور كنيسة اقرث في هذا الشهر لا سيما أن قضيّة اقرث تزداد معرفة ويزداد التضامن معها خاصة ان شباب اقرث أعلنوا العودة ويسكنون في كنيستها.
لذلك ارتأت عائلة مريم الجليليّة أن تلتقي في اقرث وتقيم صلاة تضامن وصلاة من اجل الحق والعدالة . وبسبب الحشد الكبير الذي كان من كل أنحاء الجليل صار القداس في الهواء الطلق وترأسه قُدس الأب سهيل خوري ابن اقرث وخادم كنيسة اقرث المرشد الروحي لعائلة مريم الجليليّة ، وعاونه قدس الأب يوسف متّى وشارك في الترانيم جوق من الترانيم من عائلة مريم وكنيسة اقرث

كذلك حضر عائلات من الناصرة برفقة مركز السبيل الذي قام بترتيب الباص للعائلات