الموهبة الفذة الواعد (براء دوخي غنامه ) ما زال يحصد الجوائز والتكريمات حيثما حل وتواجد . ويحصد قلوب الجماهير محبه صادقه له على الاداء المميز . وعلى بلاغته في فن الخطابه . عشق الوطن ومآسيه وعشقته ابناء الوطن فاحتضنوه وأصبح شخصيه مطلوب في كل الندوات والمهرجانات والأمسيات الوطنيه قبل يومين نزل ضيفا طيبا على الحزب القومي العربي فكرم . وكرمه الجمهور الحاضر حيث اعربو عن سعادتهم بما شاهدت اعينهم حضنوه وضموه وتبادلوا معه الصور التذكاريه .
الطفل _ الموهبة الواعده براء غنامه كان له دور كبير في شهر الثقافة الفلسطينية . حيث شارك اهالي المكر في امسية نفحات شرقيه وشارك اسوار عكا الثقافيه بمرور 100 عام على الشهيد الشاعر عبد الرحيم محمود وكذلك شارك رابطة الادباء والكتاب العرب بإحياء ذكرى محمود درويش وفي 30 آذار قامت اللجنة الشعبيه في سخنين باختياره كمشارك لاقامة ذكرى حيث ساعد عريف الاحتفال بإلقاء القصائد الوطنيه محمود درويش وتميم البرغوثي وسميح القاسم ببث في وسائل اعلام عربيه مباشره وأكثر من مره براء غنامه اصبح اسمه كالنجم الساطع يعشقه المتواجدون اينما حل ونزل وبالرغم من صغر سنه الا انه تربطه علاقات قويه مع كل طبقات المجتمع في البلاد وخارجها.