يركا تلتهب بقيادة حكيمة للكنيست وترشح الشاب العصامي صاحب القدرات العالية والأيادي البيضاء عفيف عبد الذي ضحى وما زال يضحي من اجل المجتمع الغير يهودي عاماً ويركا الحبيبة خاصة وتفتخر قيادته بالدعم الكلي لأعضاء المركز في حزب الليكود ، مما يشجع التغير الذي لا محالة له من اجل مستتقبل افضل وواعد ليس لأنفسنا ، بل من اجل ابنائنا واحفادنا من بعدنا الذين ينتظرون هذا التغير الذي أكل علية الدهر وشرب ، عملاً بالقول خير الناس انفعهم للناس .
من المعروف ان الشاب العصامي عفيف عبد يتمتع بشعبية ضخمة وعالية في ارجاء الوسط الغير يهودي والوسط اليهودي بأجمع ، حيث يتميز بحنكة قيادية حكيمة مقرونة بالأمانة والمسؤولية لعطائة المستمر منذ عشرات السنين والسمعه الطيبة التي تحلى بها وتميزت بالاستقامة والكرامة في سبيل مبادئة وخدمة مجتمعة ، مما عزز مكانتة كمركز ثقة وكقلعة حصينة لا تهزها شوائب وأكاذيب التي ترددت وما زالت تردد في الشارع السياسي لخدمة مصلحة شخصية فقط  .
عفيف عبد يفتخر بمجتمعة ودولته وسيستمر نحو التغير الأفضل الذي ينتظره مؤيدية بعد الحصار الهادم على الكرسي الشخصي .
جاء البديل الأفضل على ضوء الأوضاع الراهنة التي تعاني منها قرانا والتي هي بأمس الحاجة في جميع المجالات ، لمن ينهض بنا الى ما يليق بنا وعلينا جميعاً ان نتكاتف معاً لدعم مرشحنا لأيصالة الى اعلى منصب في الكنيست ، فويل لنا من القيادة التي لم تنظر بتاتاً الى التربية والتعليم، الى التنظيم والبناء ، الى دعم الطبقة الفقيرة والى حل البطالة وايجاد فرص عمل للأزواج الشابة .
ويفيد مراسلنا ان المئات من مؤيدي ونشطاء الحزب ، أكدوا دعمهم وتأيدهم وتجنيدهم الكامل بجميع الطرق الديمقراطية التي تشير لها الإحصائيات في الوسط الغير يهودي خاصة والدولة عامة ، لأدخال دم جديد وطاقة حيوية تتمحور بشخصية عضو الكنيست القادم عفيف عبد الذي يرى بالمنصب وسيلة لخدمة مجتمعه وليس كرسي مخترة وزعامة.
ويبتهل عفيف عبد الى العلي القدير ان يقدره على خدمة مجتمعة وليس التقوقع بقيادة شخصية كما هو علية الحال ، كما ويقدم عفيف عبد الشكر الجزيل للداعمين والمؤيدين من نشطاء حزب الليكود فرداً فرداً .