بيان صادر عن الشيخ علي معدي رئيس لجنة التواصل الدرزية- عرب ال48 جاء فية : "يقتل القتيل ويمشي في جنازته" من يتاًمر على مشروع التواصل أمثال الشيخ موفق طريف لا يحق له حضور محاكمة المشايخ.
للحقيقة وللتاريخ وللعدل والأنصاف، نرفق بهذا رسالتين وجَّهَهُما الشيخ موفق طريف لوزير الداخلية إيلي يشاي ولرئيس الشاباك ديسكن يطلب تصريح لوفد برئاسته لزيارة سوريا سنة 2010، وفيه يطلب وضع حد لزياراتنا لسوريه ولبنان والقضاء على مشروع التواصل الوطني والإنساني. واليوم، إعلاميا يدافع ويطالب السلطات بوقف محاكمة المشايخ يعني بالمثل الدارج "يقتل القتيل ويمشي في جنازته". نحن نرفض أي مساعدة من جهته مهما كانت، يكفينا شرفا وقوف ألآلاف من مشايخ وشباب الطائفة لجانبنا والأحرار من أبناء شعبنا ودعاء مشايخنا هنا وفي لبنان وسوريا وفي كل مكان، وعلى الله فليتوكل المؤمنون.
باحترام علي محمّد معدّي رئيس لجنة التواصل الدرزيّةعرب ال- 48 الواقع فيه: 19 حزيران 2012
في حال وصول تعقيب من الشيخ موفق طريف سننشرة في الحال