تجري شركة orange انقلابًا في عالم الاتصال من خلال حملة جديدة ومغايرة لم تحصل من قبل. من خلالها يمكن أن يأخذوا زبائن orange راحتهم والتمتع بالحديث من الهاتف الخليوي لكل زبائن شبكة orange في الخليوي والخط الأرضي، ومن البيت لجميع زبائن شبكة orange في الخليوي والخط الأرضي. كما يمكن التحدث بمجموعة دقائق مشتركة لمكالمات من الخليوي حتى 5 زبائن لجميع الشركات، إرسال رسائل الـ SMS وأيضا التجوال بالانترنت دون تحديد الحجم، معفى من الالتزام ودون غرامات إلغاء الرزمة وغير مرتبط بشراء جهاز.

يعكوف كدمي؛ مدير قسم التسويق، المضمون ومحركات النمو في orange يصرّح بأن شركة orange تقوم من خلال هذه الحملة بتغيير قوانين اللعبة في سوق الاتصال وأضاف: "عرض orange لزبائن الشركة يعتمد على فهم احتياجاتهم ومتطلباتهم، ولذلك بشّرناهم بهذه الخطوة الجديدة. فخلال الشهرين الأخيرين عكفنا على اقتراح لعرض جديد ومغاير، يعرض من خلالها إمكانيات اتصال عديدة ومختلفة: فائض من دقائق الاتصال من الخط الأرضي للخليوي، فائض من رسائل الـ SMS وحجم التجوال، كل ذلك والزبون معفى من الالتزام، دون غرامات إلغاء أو ارتباط بشراء أو اقتناء جهاز".

نير نوسباوم؛ مدير قسم التسويق الخاص في بارتنر orange أضاف بهذا الخصوص: "نقطة انطلاق الشركة من خلال هذه الخطوة تأتي لضمانها قوة الماركة، الخدمة المميزة، التقدم والتطور التكنولوجي وجودة الشبكة. نؤمن من خلال خطوات كهذه أن الزبون سيعاود اختيار orange مرة أخرى".

سلام شرقية؛ مدير قسم تسويق الوسط العربي في orange تحدث حول أهمية هذه الحملة للوسط العربي وقال: "ما يميّز الوسط العربي هو أهمية الحفاظ على العلاقات العائلية الوطيدة داخل العائلة أو داخل البلد الواحد. وباتت اليوم المكالمات الهاتفية هي وسيلة الاتصال الأسهل للتواصل والتقارب. ولهذا ومن منطلق معرفة orange لأهمية العلاقات العائلية وأهمية الحفاظ عليها، قامت الشركة من خلال هذه الحملة بقلب موازين عالم الاتصال، بحيث يمكن لـ3 ملايين زبون orange من التحدث براحتهم دون التزام".

يشار إلى انه ومن خلال هذه الحملة سيتمكن الزبائن من الانضمام لبرنامج أو رزمة معينة والتمتع من شروط وميزات في الرزمة دون شراء أو اقتناء جهاز. أي أن الشركة تفصل بذلك بين شراء الجهاز والحصول على ميزات الرزمة. وتمكّن جميع زبائن الخليوي من الانضمام مع جهازهم الشخصي أو شراء جهاز من orange.