كان ذلك في قرية أبوسنان ولمدة أسبوع واحد بالتمام حيث أرسلت جنديتان الى المدرسة الابتدائية-أ- وبدأتا بتوجيه الطلاب وارشادهم بكل ما يتعلق بكيفية التصرف في حالة وقوع هزة أرضية في المنطقة أو نشوب حرب بين اسرائيل والدول العربية وايران تحتوي على صواريخ تحمل رؤوس كيماوية أو بيولوجية، لا سمح الله. ويفيد مراسلنا بأن هذه الخطوة تلت التدريب الكبير والشامل الذي شهدته الدولة، قبل أسبوع، بهذا الصدد وكتشديد من الجبهة الداخلية لجيش الدفاع الاسرائيلي على أهمية ارشاد وتوعية الجمهور والمواطنين حتى يدركوا كيفية التصرف في هذه الحالات.