شوقاً لعينيها بقلم كاظم ابراهيم مواسي
2011-03-02 22:58:53

شوقي لأحبابي يبعثرني

مثل الرياح أهبّ في وطني

مرّت سنون دون رؤيتها

مرّت وكادت أن تمزقني

وطني على قلبي ناقشٌ دمه

حريةً تنمو مع الزمن

حالي كما الأطيار في حرك ِ

أمشي ولست أطير يا بدني

وهن أحاط بحالتي حيناً

أنسى صديقي صحبة المدن

شعرُ أقول بصحوتي أبداً

جعل الزمانَ رفيقَي المرن

يا كلّ أصحابي أحبكمُ

حبي لكم دوماً يُجمعني

المقالات المنشورة تعبر عن رأي كاتبها فقط، وموقع المدار بفسح المجال أمام الكاتب لطرح افكاره االتي كتبت بقلمه ويقدم للجميع مساحة حرة للتعبير
الاسم الكامل :
مكان الاقامة :
التعليق :
هام جدا : أدارة الموقع لا تنشر اي تعقيب فيه تجاوز لقانون القذف والتشهير, وتقع المسؤلية على كاتب التعقيب
Copyright © almadar.co.il 2010-2024 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع المدار الاول في الشمال
سيجما سبيس بناء مواقع انترنت
X أغلق
X أغلق